وٌأّلَصّـلَأّةّ وٌأّلَسِـلَأّمً عٌلَى أّشُـرفُـ أّلَأّنِبًيِّأّء وٌأّلَمًرسِـلَيِّنِ سِـيِّدٍنِأّ مًحًمًدٍ وٌعٌلَى أّلَهّ وٌصّـحًبًهّ أّجّـمًعٌيِّنِ
غُدٍأّ أّنِ شُـأّءأّلَلَهّ أّوٌلَ أّيِّأّمً ذِوٌأّلَحًجّـةّ
غُدٍأّ أّنِ شُـأّءأّلَلَهّ أّوٌلَ أّيِّأّمً ذِوٌأّلَحًجّـةّ
فُـضًـلَ أّلَعٌشُـرةّ أّيِّأّمً أّلَأّوٌلَى مًنِ ذِوٌأّلَحًجّـةّ وٌفُـيِّهّأّ أّلَرکْنِ أّلَخِـأّمًسِ مًنِ أّرکْأّنِ أّلَأّسِـلَأّمً وٌهّـيِّ فُـريِّضًـةّ أّلَحًجّ لَمًنِ أّسِـتٌـطِأّعٌ أّلَيِّهّ سِـبًيِّلَأّ وٌقُدٍ أّقُسِـمً أّلَلَهّ بًهّـذِهّ أّلَأّيِّأّمً أّلَعٌشُـرةّ فُـيِّ سِـوٌرةّ أّلَفُـجّـر كما جاء قول الحق تبارك وتعالى : { وَالْفَجْرِ * وَلَيَالٍ عَشْرٍ } ( سورة الفجر : الآيتان 1 – 2 ) . وقد أورد الإمام الطبري في تفسيره لهذه الآية قوله : " وقوله : " وَلَيَالٍ عَشْرٍ " ، هي ليالي عشر ذي الحجة ، لإجماع الحُجة من أهل التأويل عليه " ) .
وأكد ذلك ابن كثير في تفسيره لهذه اكما جاء قول الحق تبارك وتعالى : { وَالْفَجْرِ * وَلَيَالٍ عَشْرٍ } ( سورة الفجر : الآيتان 1 – 2 ) . وقد أورد الإمام الطبري في تفسيره لهذه الآية قوله : " وقوله : " وَلَيَالٍ عَشْرٍ " ، هي ليالي عشر ذي الحجة ، لإجماع الحُجة من أهل التأويل عليه " ( الطبري ، 1415هـ ، ج 7 ، ص 514 )
وٌأّيِّضًـأّ هّـيِّ أّفُـضًـلَ أّيِّأّمً أّلَعٌمًلَ وٌأّلَأّجّـتٌـهّـأّدٍ وٌأّلَتٌـقُربً أّلَى أّلَلَهّ بًأّلَعٌمًلَ أّلَصّـأّلَحً کْمًأّ أّخِـبًرنِأّ رسِـوٌلَ أّلَلَهّ عٌلَيِّهّ وٌسِـلَمً
يقول رسول الله صلى الله عليه وسلم : " ما من أيامٍ العمل الصالح فيها أحبُّ إلى الله من هذه الأيامِ ( يعني أيامَ العشر ) . قالوا : يا رسول الله ، ولا الجهادُ في سبيل الله ؟ قال : ولا الجهادُ في سبيل الله إلا رجلٌ خرج بنفسه وماله فلم يرجعْ من ذلك بشيء
أّلَلَهّ ألَحًمًدٍلَلَهّ عٌلَى هّـذِهّ أّلَنِعٌمًهّ أّلَعٌظُيِّمًهّ وٌأّصّـيِّکْمً وٌنِفُـسِـيِّ عٌلَى أّلَأّجّـتٌـهّـأّدٍ فُـيِّ هّـذِهّ أّلَأّيِّأّمً أّلَمًبًأّرکْةّ وٌ أّلَأّکْثًـأّر مًنِ أّلَطِأّعٌأّتٌ وٌأّلَصّـدٍقُأّتٌ بًأّلَقُوٌلَ وٌأّلَعٌمًلَ وٌأّسِـئلَ أّلَلَهّ أّلَعٌظُيِّمً أّنِ يِّبًلَقُنِأّ هّـذِهّ أّلَأّيِّأّمً بًخِـيِّر وٌسِـلَأّمًهّ وٌأّنِ يِّهّـدٍيِّنِأّ أّلَى أّلَصّـرأّطِ أّلَمًسِـتٌـقُيِّمً وٌأّنِ يِّتٌـقُبًلَ أّعٌمًأّلَنِأّ وٌوٌ فُـقُنِيِّ أّلَلَهّ وٌأّيِّأّکْمً لَمًأّ يِّحًبً وٌيِّرضًـى
وٌلَکْمً جّـﺰيِّلَ أّلَشُـکْر
وٌأّلَسِـلَأّمً عٌلَيِّکْمً وٌرحًمًةّ أّلَلَهّ وٌبًرکْأّتٌـهّ
وأكد ذلك ابن كثير في تفسيره لهذه اكما جاء قول الحق تبارك وتعالى : { وَالْفَجْرِ * وَلَيَالٍ عَشْرٍ } ( سورة الفجر : الآيتان 1 – 2 ) . وقد أورد الإمام الطبري في تفسيره لهذه الآية قوله : " وقوله : " وَلَيَالٍ عَشْرٍ " ، هي ليالي عشر ذي الحجة ، لإجماع الحُجة من أهل التأويل عليه " ( الطبري ، 1415هـ ، ج 7 ، ص 514 )
وٌأّيِّضًـأّ هّـيِّ أّفُـضًـلَ أّيِّأّمً أّلَعٌمًلَ وٌأّلَأّجّـتٌـهّـأّدٍ وٌأّلَتٌـقُربً أّلَى أّلَلَهّ بًأّلَعٌمًلَ أّلَصّـأّلَحً کْمًأّ أّخِـبًرنِأّ رسِـوٌلَ أّلَلَهّ عٌلَيِّهّ وٌسِـلَمً
يقول رسول الله صلى الله عليه وسلم : " ما من أيامٍ العمل الصالح فيها أحبُّ إلى الله من هذه الأيامِ ( يعني أيامَ العشر ) . قالوا : يا رسول الله ، ولا الجهادُ في سبيل الله ؟ قال : ولا الجهادُ في سبيل الله إلا رجلٌ خرج بنفسه وماله فلم يرجعْ من ذلك بشيء
أّلَلَهّ ألَحًمًدٍلَلَهّ عٌلَى هّـذِهّ أّلَنِعٌمًهّ أّلَعٌظُيِّمًهّ وٌأّصّـيِّکْمً وٌنِفُـسِـيِّ عٌلَى أّلَأّجّـتٌـهّـأّدٍ فُـيِّ هّـذِهّ أّلَأّيِّأّمً أّلَمًبًأّرکْةّ وٌ أّلَأّکْثًـأّر مًنِ أّلَطِأّعٌأّتٌ وٌأّلَصّـدٍقُأّتٌ بًأّلَقُوٌلَ وٌأّلَعٌمًلَ وٌأّسِـئلَ أّلَلَهّ أّلَعٌظُيِّمً أّنِ يِّبًلَقُنِأّ هّـذِهّ أّلَأّيِّأّمً بًخِـيِّر وٌسِـلَأّمًهّ وٌأّنِ يِّهّـدٍيِّنِأّ أّلَى أّلَصّـرأّطِ أّلَمًسِـتٌـقُيِّمً وٌأّنِ يِّتٌـقُبًلَ أّعٌمًأّلَنِأّ وٌوٌ فُـقُنِيِّ أّلَلَهّ وٌأّيِّأّکْمً لَمًأّ يِّحًبً وٌيِّرضًـى
وٌلَکْمً جّـﺰيِّلَ أّلَشُـکْر
وٌأّلَسِـلَأّمً عٌلَيِّکْمً وٌرحًمًةّ أّلَلَهّ وٌبًرکْأّتٌـهّ